’’مصيبة قادمة للجميع ’’.. قرار عاجل “بحظر” جميع الأرضي والعقارات في المدن والقري ولن تبيعها إلا بتوفير هذا الشرط

 

تم إطلاق خبر جديد بحظر بيع الأراضي والعقارات في القرى والمدن وتم إطلاقه وفقاً لقانون البناء من المواد التي تم تعديلها خلال الفترة الأخيرة وهذا الخبر يقوم بتوجيهات قيادية لمنع البناء علي الأراضي الزراعية حتي وإن كانت مملوكه ، ولن تستطيع البيع وفقا للقانون الجديد الذي يمنع بيع العقارات والأراضي إلا إذا توفرت هذه الشروط وهوا مهم جدا من أجل إتمام عملية البيع، ولأنه تم إصدار القانون الجديد فقد قامت الحكومة بناء عليه بمسح جوي لكل من عمليات البناء أوإثبات حالة المخالفات الأراضي الزراعيه ، وسوف نتعرف معا خلال الفتره القادمة بماذا يتم توفير هذا الشرط الذي يتم الموافقة عليه لأجل الاتمام في البيع .

’’مصيبة قادمة للجميع ’’.. قرار عاجل “بحظر” جميع الأرضي والعقارات في المدن والقري ولن تبيعها إلا بتوفير هذا الشرط

من شروط البيع للأراضي والعقارات:

وفقا لما تم تغييره في القانون الجديد من المادة 15 من قانون حماية المستهلك فإنه “لا يجوز أن يتم الإعلان عن حجز الوحدات العقارية أويتم التعاقد على بيعها، أو بيع الأراضي الذي تم الإعداد ليها للبناء، ولا يمكن تقسيمها كذلك، إلا بعد الحصول على شرط الترخيص والبناء والانتهاء منه تمام،وهذا الأمر يعد وفقا لأحكام قانون البناء الذس تم إصداره بالقانون رقم ١١٩ لسنة ٢٠٠٨”، وهذا القانون الذي يمنع بيع أو حجز الوحدات العقارية أو التعاقد على بيعها أو بيع الأراضي الزراعية المعدة للبناء أو حتي تقسيم هذه الأراضي إلا بعد حصول شرط وهو ترخيص من الهيئة المختصة بالموافقة على شروط البناء.

تحديث القانون الجديد:

تم الإضافة إلى القانون الجديد أيضا أنه “لا يجوز أن يتضمن عقد البيع المبرمج أو يشرط بتقاضي البائع للعقار أو خلفه نسبة أو عمولة أو رسوم من ثمن تصرف المشترى فى الوحدة العقارية، أو مقالات من وراء تصرفه بعد ذلك”، وبالتالي فلا يحق لبائع العقار أو الأرض إلا أن يتم بعض من إجراء عقد البيع وذلك يترتب عليه بمقتضى هذا القانون من مطالبة المشترى بأي مبالغ أخرى من وراء تصرف المشترى فى العقار، فكل شرط يخالف ذلك يكون باطلا ولا يكون له أي فائدة .