تمتلك الفتاة صاحبه الأربع أعوام تاريخ مرضي كبير، حيث أنها تعاني من مشكلة في الدماغ، حيث أنها تعاني من مشكلة توازي مشكلة السكتات الدماغية المفاجئة، بينما يحب باقي أخواتها اللعب بشكل شقي ومستمر، ومن أجل ذالك المرض المفاجئ الذي قد يصيب تلك الصغير، فقد بحثت اللام اشلي ليمان، عن طريقة من أجل الحفاظ على صحة ابنتها الصغيرة صاحبة النوبات الدماغية المفاجأة، لذالك فقد قامت الام بشراء كاميرا مراقبة، من أجل مراقبة الصغيرة.
ام تضع كاميرا مراقبة في غرفة نوم ابنتها بعدما شكت فيها
ويرجع اختيار الأم لوضع كاميرا في غرفة الابنة الصغيره من أجل مراقبتها إلى عملها المستدام في الكثير من الأحيان، حيث كانت الأم تراقب البنت بنفسها طوال الوقت من أجل الاطمئنان عليها، في حين قد حثت مفاجأة للأم، فبعدما قد وضعت الكاميرا لاحظت الاخت الأكبر ذو الثمان سنوات وجود بعض الأصوات الغريبة، في الغرفة مثل اصوات الدمى في أفلام الرعب القديم.
ام تضع كاميرا مراقبة في غرفة نوم ابنتها بعدما شكت فيها
وبعدما قد تم البحث والتدقيق فلقد عرف فيما بعد أن الكاميرا الموضوعه في الغرفة مهكرة من قبل أحدى الهاكرز، لذا فقد قررت العائلة التواصل مع الشركة المصنعة للكاميرا بعد أن أدركت أن المخترق كان يمكن بعد سماعها للصوت الغريب، والغريب في الأمر أن المخترق كان يستهدف الأطفال الصغيرة من أجل إرهابهم.