” أهلي هما السبب ” …… عريس يجبر عروسته فـي ليلة الدخلة على فعل هذا الشيء لسـاعات طويلة.. وفـي الأخيـر أنتقمت منه العروسة بطـريقة لا يتخليها عقل بشر

أثارت هذة الحادثة جدالًا واسعا على منصات السوشيال ميديا بعمدا قد تداولات مؤخرًا بشكل كبير على مواقع التواصل الأجتماعي، مشيرًا بعدما مرت العديد من السنوات في كسب المال بالحلال في مجال النجارة، في ظل أرتفاع الأسعار مع ضعف راتبه إستطاع هذا الشاب بتجهيز الأعتماد على نفسه في تجهيز عش الزوجية، وبسبب تركيزه الشديد في عمله بشكل مستمر، كان ” محمد ” لا يرتبط أو قد إختلاط بالجنس الأخر، لذلك اعتمد محمد على أسرته فى اختيار الفتاة المناسبة.

كما ذكرنا بإن محمد لم يكن لديه أي تجارب سابقة بإي شكل بسبب تركيزن في مجال عمله، مع العلم بإن ” محمد ” قد حصل على الدبلوم ومنذه أن حصل على هذة الشهادة  لم يعلم ” محمد ” طعم الإجازة،  ومن هنا جاء قرر ” محمد ” أن يعتمد على أسرته في إختيار شريكه حياته، وبالفعل قامت والدته بإختيار عروسة له تدعى ” أمل ” ” فتاة من سكان قرية شبين القناطر بالقليوبية، وجاء سبب الإختيار عليها هو حسن سلوميتها وتربتيتها بشكل عام، لذا سريعًا ما تقدم ” محمد ” إلى أهل هذة الفتاة، ووافقت الفتاة وأهلها  ولم يستطع العروسان أن يتعرف كلاهما على الآخر، وذلك بسبب جملة “بكرة تعرفوا بعض كويس بعد الجواز..

ولكن بسبب هذة الجملة تحولت حياة العروسين إلى جحيم بسبب رفض الفتاة أن يتزوجها، ومع مرور عدة أيام وجد ” محمد ” قتيلً في فراش الزوجية بعدما تم طعنه ب 11 طعنه مميته بالقلب، حيث وجدوا جثته في الطريق، وهو متا جعل البعض في حالة من الذهول، حيث كشف المحامي الجنائي ” أحمد البرنس ” أن علامات الطعن في أنحاء جسده وأبلغ الأهالي والشرطة عند وصولهم، ولكن عندما قامت الحكومة بفص الجثة بشكل كامل، لكم يجدوا أي أوراق شخصية تثبت شخصيته، بينما كان يرتدي ملايبس المنزل، وبعد مرور عدة ساعات إنتقلت الشرطة إلى منزل الجاني عليه بجانب أيضًا رجال المباحث لدأ إستدعاء الأهل من أجل سماع شهادتهم.

ولكن أثبتت التحقيقات أن منزل المجني عليه لم يكن فيه أي شئ للربية، ولكن بدأت معام الخوف والقلق تسيطر على زوجة المجني عليه عندما طلب الظابط أ، يقوم بمعاينة غرفة النوم الخاصة بهم، في الأول رفضت الزوجة أن يدخلها من الأساس بحجة، أن هناك بعض من الهدوم الداخلية متواجدة على السرير، ولكن أصر الظابط أن يقوم بمعاينة الغرفة وعندما قام برفع ملاءة السرير كانت المفاجاة الكبرى للجميع، وجد الظابط بعض أثار الدماء على المرتبة، مما أدى إلى التحفظ على جميع افراد الأسرة، وبالتأكيد كانت الزوجة في المقدمة، فيما كطشفت الزوجة بإنها هي من قامت بقتله زوجها، قائلة السبب وراء إرتكابها بهذا الفعل ” محمد كان بيضربي كل يوم علشان كنت برفض العلاقة الزوجيبة وهو مكنش عايز يفهم حاجة زي دي …. لكن في الحقيقة أهلي هما السبب في كدة علبشان هما الإجبروني على الجوازة دي من الأول وانا كنت رافضة.

وأضافت أن أبن خالتها أيضًا قد قامت بالمشاركة معها في هذة الجريمة وقالت إنها طعنت المجني عليه بعدة طعنات بسكين المطبخ داخل غرفة النوم وقامت بحمل الجثة بمفردها وألقت بها فى الطريق العام ومع الضغط المستمر عليها لم تذكر مكان السكين.