يابختك هتركب ببلاش.. الحكومة توضح الفئات التي يحق لها ركوب القطار مجانا بخصم مية في المية

اتخذت وزارة النقل وبالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي قرارا لتخفيف العبء عن بعض الفئات من خلال تزويدهم بخدمات قطارات مجانية أو مخفضة،  فتقدم هيئة السكك الحديدية دعمًا خاصًا لثلاث فئات يحق لها ركوب القطار مجانًا بما في ذلك الأشخاص المصابون بالأورام والسرطان والأطفال الصم والبكم، كذلك هناك فئات يحق لها ركوب القطار بنصف السعر من ذوي الاحتياجات الخاصة ورفاقهم وكبار السن فوق سن الستين والمصابين أو أفراد أسر الشهداء، لذا في  هذا المقال سنناقش كل هذا بالتفصيل.

 الفئات التي يحق لها ركوب القطار مجانا

الأشخاص المصابون بالأورام والسرطان: حيث تعتبر الفئة الأولى التي يحق لها ركوب القطار فتقدم هيئة السكك الحديدية بطاقات ذكية مجانية لهؤلاء الأفراد وكذلك لمرافقيهم فيتم احتساب قيمة البطاقة في بداية كل عام.  كذلك تهدف هذه المبادرة إلى تخفيف العبء عن مرضى السرطان الذين يحتاجون إلى فحوصات طبية متكررة أو علاج في مدن مختلفة، كما أنه يساعدهم على تجنب وسائل النقل العام المزدحمة التي قد تعرضهم للعدوى بسبب ضعف جهاز المناعة لديهم.

الأطفال الصم والبكم: حيث تمثل الفئة الثانية التي يحق لها ركوب القطار مجانا فتقدم  لهم السفر مجانًا في جميع القطارات كذلك تهدف هذه المبادرة إلى توفير فرص متكافئة لهؤلاء الأطفال من خلال تسهيل وصولهم إلى التعليم أو الخدمات الأخرى التي قد يحتاجونها.

كبار السن فوق السبعين عاما : وتعتبر الفئة الثالثة التي يحق لها ركوب القطار مجانا  فيجب عليهم تقديم نسخة من بطاقة الهوية الوطنية الخاصة بهم كدليل على العمر، وتهدف هذه المبادرة إلى تقديم الدعم لكبار السن الذين قد يكون لديهم موارد مالية محدودة أو مشاكل في التنقل.

 الفئات التي يحق لها ركوب القطار بنصف السعر

  • الفئة الأولى التي يحق لها ركوب القطار بنصف الثمن هي ذوي الاحتياجات الخاصة ومرافقيهم فيُسمح لهم بدفع نصف سعر التذكرة في القطارات المكيفة وغيرها، وللاستفادة من هذه الخدمة يجب إظهار بطاقة الهوية الصادرة عن وزارة التضامن الاجتماعي.
  • الفئة الثانية التي يحق لها ركوب القطار بنصف السعر هم كبار السن فوق الستين سنة بإظهار بطاقة الهوية الوطنية الخاصة بهم كدليل على السن.
  • الفئة الثالثة التي يحق لها ركوب القطار بنصف الثمن هم الأفراد المصابون أو أفراد أسر الشهداء،  وتهدف هذه المبادرة إلى تقديم الدعم لهؤلاء الأفراد الذين قد يكونون قد تعرضوا لإصابات أو فقدوا أحد أفراد الأسرة بسبب خدمتهم في الجيش أو الشرطة