أوضحت الدكتورة السعودية مريم أنها اختارت مجلة “روعة” لأنها مجلة ذات تاريخ طويل في مجال الاهتمام بالمرأة وقضاياها، وأضافت أن قضية الزواج ليست هي الاهتمام الوحيد بالنسبة لها، قالت: “لا يهمني الآن ما إذا كان الرجل فقيرًا يبحث عن حالتي أم لا. لقد صبرت لمدة تقرب من ثلاث سنوات ولا يمكنني تحملها بعد الآن، لذا أبحث عن رجل يحترم العلاقات الزوجية حتى لو كان فقيرًا.”

دكتورة سعودية مشهورة وفاحشة الثراء تطلب رجل فقير للزواج مقابل شرط بسيط

بالإضافة إلى فقدان الدعم القانوني الذي يدعم النساء ويقف بجانبهن في حال قابل العريس الشروط الدينية والمعيشية التي تؤهله للزواج، أشارت الفتيات المشمولات في الدراسة إلى أن محاولاتهن للإصرار على الزواج تصطدم بعناد العائلة ورغبتها في تحقيق جميع الشروط التي تعتبرها مهمة جدًا للعريس.

في أحدث استطلاع للرأي، قالت النساء السعوديات الشابات إن الشباب السعودي أصبحوا يترددون في الزواج بسبب التكاليف المالية العالية للزواج، بالإضافة إلى الخوف من الطلاق. وارتفع معدل الطلاق في المملكة في السنوات الأخيرة من 25% إلى 60% خلال العقدين الماضيين.

قالت إن الأمر الذي يهمها هو أن يقدرها ويؤدي واجباتها، وأنها مستعدة تمامًا لتكون زوجة مسيار له، ويمكنها منحه مبلغًا قدره خمسة ملايين ريال سعودي والعيش معه في فيلاها، بشرط أن يوافق على جميع الشروط التي ستحددها له لاحقًا، وودعت السيدة الثرية كل الناس.