قلق يصيب دول الخليج!!..اكتشاف كنوز جديدة في مصر تجعلها أغني من دول الخليج…مليارات جايه في الجديد

بفخر، أعلنت شركة التوس العالمية، المتخصصة في مجال التعدين واستكشاف المعادن الثمينة مثل الذهب والألماس، عن اكتشاف تاريخي في الصحراء الشرقية لمصر يعد هذا الاكتشاف الأول من نوعه، حيث تم رصد جبال ضخمة من الذهب في هذا الإقليم المثير وقد تمت عمليات الاكتشاف عبر 14 عملًا يدويًا وعمليات تنقيب ميكانيكية في إطار مشروعين مبتكرين في مصر، وتأتي هذه الخطوة الجديدة كنتيجة لأكثر من 50 عملية تنقيب قام بها الفريق المتخصص، حيث استُخدمت التقنيات الحديثة والتكنولوجيا عن بُعد في عمليات التقييم وتؤكد التقارير الأولية على نجاح هذه العمليات في الكشف عن كميات كبيرة من الذهب الصخري، من المتوقع أن تستمر عمليات التقييم لاستكشاف أهداف إضافية تصل إلى 35 هدفًا، مستفيدة من التكنولوجيا عن بُعد والتقنيات المتقدمة، مما يجسد التزام الشركة بتقديم الابتكار في مجال التعدين والمساهمة في تحسين القطاع بشكل عام.

اكتشاف كنوز جديدة في مصر

لقد قام العديد من علماء الآثار بالكشف عن كنوز جديدة تعود إلى مدينة هيراكليون المصرية المفقودة، التي ابتلعتها أمواج البحر الأبيض المتوسط قبل أكثر من ألف عام وقد شملت كل هذه الاكتشافات مجوهرات ذهبية، وأطباقًا فضية، بالإضافة إلى جهاز غريب بتصميم بطة شارك في هذا الكشف العلمي الرائع العالم الفرنسي البارز، فرانك جوديو، المتخصص في مجال الآثار البحرية، تعتبر هذه الاكتشافات خطوة هامة نحو فهم أعماق التاريخ المصري وتسليط الضوء على ثقافة مدينة هيراكليون الضائعة وتظهر المجوهرات الذهبية والأطباق الفضية الرفاهية التي كانت تتمتع بها المدينة، في حين يثير الجهاز الغامض بشكل بطة فضول العلماء ويفتح أفقًا جديدًا لفهم التكنولوجيا والحضارة في تلك الفترة الزمنية.

اكتشاف المستكشف الفرنسي الجديد في مصر

رغم اكتشاف المدينة المفقودة هيراكليون منذ أكثر من 20 عامًا، والذي أعلن عنه المستكشف الفرنسي العالمي، إلا أن استكشافات المصريين الحديثة أثارت قلقًا كبيرًا بين السعوديين والإماراتيين ورغم أن الاكتشافات السابقة من هيراكليون قد تم عرضها في المتحف البريطاني في لندن، حيث شملت تماثيل الفراعنة والآلهة، فإن تقنيات التنقيب الحديثة ساهمت في كشف تجاويف أخرى والآثار المدفونة تحت طبقات من الطين بسماكة عدة أمتار، يُظهر هذا الاكتشاف الجديد أهمية استمرار البحث والتنقيب في المواقع الأثرية، حيث يمكن أن يسهم في إلقاء الضوء على قصص جديدة من التاريخ المصري وعلى الرغم من القلق الذي قد أثاره هذا النشاط بين السعوديين والإماراتيين، إلا أنه يُظهر أيضًا التطور التكنولوجي في مجال الآثار والتاريخ، مما يعزز التعاون والفهم المشترك بين الدول والمستكشفين.