تعد حكاية بوبي مكارتني التي رزقت بسبعة توائم في العام 1997 من القصص البارزة في ذلك العقد وبدأت القصة حينما تزوجت بوبي بزوجها كيمي موكوغي وكانا يعيشان معاً في هناء حتى تطورت حياتهما إلى نقطة تحول جعلت من قصتهما واحدة من الحكايات الأكثر شهرة وسنوافيكم بكل التفاصيل المشوقة لهذه الحكاية في الأسطر القليلة المقبلة، فاستمروا في متابعة المقال حتى الختام.
قصة بوبي مكارتني
تصنف هذه الرواية كواحدة من أبرز الحكايات في عقد التسعينيات، وفي السطور القادمة نقدم لكم أبرز الملامح الرئيسية:
- انطلقت فصول الرواية مع إقدام بوبي مكارتني على الزواج من شريكه كيمي موكويغي خلال فترة التسعينيات.
- كان الرجل وزوجته يعيشان معاً في سعادة ورفاهية.
- ومع تقدم الأيام، ظهر تأخر في حدوث الحمل، فلجأ كلا من الزوجين إلى استشارة الطبيب الذي اتخذ قرارًا بعد ذلك والقيام بعمل تلقيح صناعي.
- يرجع ذلك إلى تصور الطبيب بأن الولادة الطبيعية باتت تمثل واحدة من العمليات الأكثر صعوبة.
- بعد إتمام الحمل عبر التخصيب المعملي وحدوث الولادة، اندهشت الزوجة وكانت استجابة زوجها غير متوقعة.
رد فعل الزوج على عملية الإنجاب
كانت استجابة الزوج ذات تأثير مذهل بالنسبة لبوبي مكارتني وجميع الحاضرين، وقد جاءت على الشكل الآتي:
لما أعلم الطبيب الزوج بأن زوجته ولدت سبعة أطفال متعددين، انسحب هو دون أن يترك لهم سنداً أو رعاية غير أن بوبي ماركتني قد تولت مسؤولية تنشئتهم بمفردها على مدى ربع قرن وكانت الدهشة أنهم كبروا وأصبحوا شباناً يتحلون بالطموح والنجاح.