تعتزم ألمانيا استهداف خمس دول عربية لاستقبال العمال المهاجرين المؤهلين، وهذه الدول هي تونس والمغرب ومصر والعراق والأردن. تأتي هذه الحملة كجزء من مسعى ألمانيا لسد النقص في اليد العاملة وتعزيز الاقتصاد. ومن خلال تبسيط معايير الاعتراف بالشهادات الأجنبية وتعويض القواعد الحالية للحصول على تأشيرة العمل، سيتاح الفرصة للمهاجرين المؤهلين للبحث عن عمل في ألمانيا.
ألمانيا تستهدف 5 بلدان عربية لاستقبال العمال المهاجرين:
تعتزم ألمانيا استهداف تونس والمغرب ومصر والعراق والأردن لجذب العمال المؤهلين للهجرة إليها، بهدف سد النقص في اليد العاملة. ستقام مراكز استشارة في تلك البلدان بهدف تعريف المرشحين بفرص العمل في ألمانيا.
ما هي المؤهلات المطلوبة؟
في التوجه الجديد، لن يكون مطلوبًا عقد عمل مسبق أو الإلمام باللغة الألمانية. ستتم معايير الاعتراف بالشهادات الأجنبية وتبسيط الإجراءات للحصول على تأشيرة وترخيص العمل.
حاجة ألمانيا للمهاجرين العمال:
تعتبر ألمانيا تخفيف شروط الولوج إلى سوق العمل للعمال المهاجرين المؤهلين من خارج الاتحاد الأوروبي. يشير مركز البحث حول التشغيل إلى ضرورة توفير مليوني وظيفة في مختلف القطاعات.
الثمن سيدفعه أوطان المهاجرين:
يمكن أن تؤثر هذه البادرة بشكل كبير على بلدان المهاجرين، حيث تعاني بعضها من نقص في القطاعات الحيوية. تعود الفوائد لألمانيا التي تحتاج إلى مليوني وظيفة بحلول عام 2035.
المصدر: الليرة اليوم
أعلنت ألمانيا عن خطة لجذب العمال المهاجرين المؤهلين من تونس والمغرب ومصر والعراق والأردن، في محاولة لسد النقص في اليد العاملة. سيتم إنشاء مراكز استشارة في تلك البلدان لتوجيه المهتمين بالهجرة إلى ألمانيا. ستُرصد 150 مليون يورو لإحداث هذه المراكز وإطلاق حملات تعريفية. تهدف السياسة الجديدة للسماح بالهجرة دون عقد عمل مسبق وبدون معرفة اللغة الألمانية. من المتوقع أن تستفيد ألمانيا من مليوني وظيفة في مختلف القطاعات.
لا توجد روابط يوتيوب في المحتوى المعطى.