كان مقطع فيديو المطوع اللي يقبل زوجته قد انتشر كالنار في الهشيم خلال الساعات القليلة الماضية، هذا وسط غضب من الكثيرين بسبب ما جاء في هذا الفيديو، وقد قام الرجل صاحب المقطع بالظهور من أجل التصريح حول الفيديو الذي تم نشره، حيث فجر المواطن صاحب مقطع “مطوع يقبل زوجته” مفاجأة في القضية التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة، مؤكدًا أنها زوجته الثانية، وكشف عن ملابسات تسريب الفيديو من أول شخص في مقطع المطوع وحرمته بالسوق.
أرفقنا لكم بعض التفاصيل الضرورية من أجل الحصول علي معلومات ثابتة بخصوص المطوع مع زوجته داخل السوق، ويمكنكم المشاهدة لرد المطوع الذي قام بالرد علي الاتهامات الخاصة بالفيديو المنتشر.
المطوع الذي يقبل زوجته
انتشر هذا الفيديو بعد أن حصل عليها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وزادت سرعة مشاركته جدا، وكان هذا بعد أن حصل البعض علي مقطع المطوع في السوق مع حرمته، وقام الكثيرين باستنكار هذا الفعل الشنيع وإظهار عرضه.
وأثار مقطع فيديو مطوع يقبل زوجته في السوق استياء وغضب النشطاء من حالة الانفتاح التي وصلت إليها السعودية، إليك بعض التغريدات التي تصدرت صفحة تويتر وغيرها من الصفحات، وقام أحد المغردين بكتابة :”انا ضد التسمية .. ليه مطوع .. هل كل من اعفا لحيته اطلق عليه مطوع .. ملاحظه في الآونة الاخيره اصبح كل ملتزم ( مطوع ) عرضه لتهكم والاحتقار والسخريه وتكبير أخطائه مهما صغرت اتقوا الله، فأنا وانت وانتي محاسبين امام الله”.
مقطع المطوع وحرمته
دفع هذا المواطن صاحب فيديو المطوع اللي يقبل زوجته وقال في مقطع فيديو سجله ونشره: “انتشر مقطع على منصات التواصل الاجتماعي كافة (تويتر، تيك توك، واتساب، سناب شات)، ليَّ وكلٌ فسره بما يرد، اللي يفسره أنه ليست زوجتي واللي يفسره أنه زوجتي وأمام الناس، وأنا أوضحها وبأمانة وأضعها في عنق كل شخص وأُحاجه أمام الله”.
https://www.youtube.com/watch?v=PnYWHUAev_M&feature=emb_logo
قام بعد الرجل صاحب المقطع بالظهور من أجل التصريح حول الفيديو الذي تم نشره، حيث فجر المواطن صاحب مقطع “مطوع يقبل زوجته” مفاجأة في القضية التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة، مؤكدًا أنها زوجته الثانية، وكشف عن ملابسات تسريب الفيديو من أول شخص وانتشار فيديو المطوع وزوجته بالسوق.
كان اعتراض الجماهير علي ما فعله مطوع السوق وتقبيله للفتاة بالسوق، ولكن رده بالفيديو أنه زوجته الثانية كما ذكر، وقام بتفويض أمره لله وأن كل من نشر المقطع فقد أصابه في شرفه وترك الأمر لله.